‫الرئيسية‬ الأخبار الجسرة الثقافية تواصل إشعاعاتها التنويرية
الأخبار - فن وثقافة - 25 سبتمبر، 2021

الجسرة الثقافية تواصل إشعاعاتها التنويرية

الجسرة الثقافية  بصدور العدد “٥٨” يحتفى قرّاؤها في ربوع العالم العربي والجاليات العربية في العالم بمرور مايقارب ربع القرن (٢٣عاما) على صدورها.

وبصدور العدد رقم “58”، قدمت الصحف القطرية استعراضًا لموادها وللملف الخاص بالذكرى الخامسة لموسيقار قطر والخليج الراحل عبدالعزيز ناصر (1952- 2016)، وأشادت بتنوع محتواها وكتّابها من كل أنحاء الوطن العربي. ويمثل العدد “58” من الجسرة الثقافية امتدادًا لمسيرة مبدعة، حرص فيها المؤسسون على التنوع والشمول وغنى المحتوى الفكري والجمالي.

ويشار إلى أن العدد الأول من المجلة صدر في ديسمبر 1998 باسم “التنوير الثقافي” وتضمن العدد أسماء المؤسسين، كل من: يوسف محمد درويش – رئيس مجلس الإدارة، وإبراهيم خليل الجيدة – المشرف العام، ود. مراد عبدالرحمن مبروك – مدير التحرير. ومستشارو التحرير من أعلام الوطن العربي: أ. الطيب صالح، ود. جابر عصفور، ود. حسن علي النعمة، ود. سعيد حارب، ود. صلاح فضل، ود. عبدالسلام المسدي.

واعتبارًا من العدد “2” الذي صدر في ربيع 1999حتى العدد “58” أصبح اسمها “الجسرة الثقافية”، وتضمن أسماء “أسرة التحرير من المؤسسين”: رئيس مجلس الإدارة والمشرف العام إبراهيم خليل الجيدة، ومدير التحرير د. مراد عبدالرحمن مبروك، والمستشارين: أ. الطيب صالح، ود. جابر عصفور، ود. حسن علي النعمة، ود. سعيد حارب، ود. صلاح فضل، ود. عبدالسلام المسدي. وأضيف اسم: محمد عصفور، سكرتير التحرير.

واستمرت مسيرة “الجسرة الثقافية” تتصدرها أسماء رؤساء مجالس الإدارة والمشرف العام: إبراهيم خليل الجيدة. ومدراء التحرير: د. مراد عبدالرحمن مبروك، د.حسن رشيد، د. صيتة العذبة.

ويشار إلى أنه أشرف على إخراج مجلة الجسرة الثقافية في مرحلة التأسيس والبدايات في عدة أعداد الفنان المرحوم محيي الدين اللباد.

وفي ربيع 2021، أصدر النادي العدد الأول من مجلته الجديدة “فنون الجسرة” يتصدرها أسماء المؤسسين: إبراهيم الجيدة رئيس مجلس الإدارة، ومستشارو التحرير: عبد الرحمن المناعي، وفاطمة الرميحي، ويوسف أحمد. لتكون إضافة نوعية تختص في الدراما والموسيقى والفنون البصرية.

إبراهيم الجيدة
إبراهيم الجيدي

 

 

اترك تعليقاً

‫شاهد أيضًا‬

ماتريوشكا قارورة المحيميد

.. “هكذا علمتني أمي منذ الطفولة؛ أن أحترس من الغرباء، أن أنكفئ إلى داخلي، أن أختزن ع…