‫الرئيسية‬ الأخبار أخبار التعليم مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث ينظم قمة الرياض للتقنية الحيوية

مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث ينظم قمة الرياض للتقنية الحيوية

مركز الملك عبدالله

مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث ينظم قمة الرياض للتقنية الحيوية ينظم مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث “كيمارك” خلال الفترة 14 – 16 سبتمبر 2021م عبر الاتصال المرئي قمة الرياض للتقنية الحيوية ” المنتدى السنوي الثاني عشر للأبحاث الطبية “، بمشاركة أكثر من 40 متحدثاً محلياً وعالمياً من رواد وقادة شركات التقنية الحيوية الدوليين.

تناقش القمة عدة موضوعات علمية منها الفرص والتحديات المتعلقة بالتقنية الحيوية الطبية في المملكة، واستراتيجية الاستثمار نحو التكنولوجيا الحيوية الطبية، ودور التكنولوجيا الحيوية في تطوير الأدوية واللقاحات والعلاجات الخلوية والجينية.

ويهدف المنتدى إلى التوسع في المجال الفكري وفي الممارسات التطبيقية نحو تقنية حيوية طبية مستهدفة ومستدامة في المملكة، واقتراح نماذج وفرص لتطوير التقنيات الحيوية والشراكات الأكاديمية الصناعية، ومعالجة التحديات وطرح الفرص ذات الأثر على المملكة والمنطقة والعالم.

مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث ينظم قمة الرياض للتقنية الحيوية

أطلق مسمى مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك) بموافقة ملكية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، في التاسع عشر من شهر رمضان عام 1427ه‍ الموافق للحادي عشر من شهر نوفمبر عام 2006م. وهو أحد مكونات منظومة الحرس الوطني الصحية.

بدأ المركز نشاطه الرسمي ضمن منظومة الشؤون الصحية بالحرس الوطني في شهر نوفمبر تشرين الثاني عام 1994م مع تشكل أول لجنة توجيهية لمركز الأبحاث، حيث تولت هذه اللجنة مسؤولية تطوير الأبحاث، ووضع المبادئ التوجيهية العلاجية، ورسم السياسات والإجراءات، وكذلك دراسة جميع المقترحات البحثية المقدمة للحصول على التمويل المناسب

يقوم المركز بتسهيل تقديم المنح الدراسية للدارسين السعوديين المتخصصين في هذا المجال. وقد بنيت الخطة الدراسية للمركز للسنوات الخمس على أساس الاحتياجات الفورية والمستقبلية، حيث أنشئت في عام 2005 م مع المرونة اللازمة لدعم الاحتياجات من التخصصات المختلفة داخل مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية.

احتلت السعودية المركز الثاني عالميا بالنسبة لحوادث السيارات عام 2008. أنشأ مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية والشؤون الصحية في الحرس الوطني برنامج الإصابات وهو نظام مطبق في كثير من دول العالم يهدف لتحسين البقاء على قيد الحياة والحد من مضاعفات الإصابات حيث أثبتت الدراسات إمكانية تقليص الوفيات إلى نسبة 25٪ عند تطبيق هذا النظام. يُعنى نظام الإصابات بالتعامل مع الإصابات منذ حدوثها حتى عودة المصاب لحياته الطبيعية.

اترك تعليقاً

‫شاهد أيضًا‬

المملكة تطلق خارطة طريق الطيران العام لزيادة حجم القطاع 10 أضعاف

  المملكة تطلق خارطة طريق الطيران العام لزيادة حجم القطاع 10 أضعاف خلال مؤتمر مستقبل …