مركز الملك سلمان للإغاثة يدعم مركز الطوارئ لمكافحة الأمراض الوبائية في حجة

قدم مركز الطوارئ لمكافحة الأمراض الوبائية في مديرية حيران بمحافظة حجة خدماته العلاجية لـ 2.623 مستفيدًا خلال المدة من 2 حتى 8 مارس 2022م، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وراجع عيادة الطوارئ 123 شخصًا، وعيادة الباطنية 215 مستفيدًا، وعيادة الوبائيات 360 مريضًا، كما استفاد من خدمات العزل 20 شخصًا، ومن قسم المختبر 224 مستفيدًا، فيما صُرفت الأدوية لـ 833 فردًا، في حين راجع قسم الإحالة الطبية 15 فردًا، وقسم التوعية والتثقيف 833 شخصًا.

وفي الخدمات المساندة استفاد 384 شخصًا من قسم الملاحظة، في حين جرى تنفيذ 4 أنشطة للتخلص من النفايات.

كما قدمت عيادات مركز الجعدة الصحي في مديرية ميدي بمحافظة حجة اليمنية خدماتها العلاجية لـ 5.072 مستفيدا خلال المدة من 2 حتى 8 مارس 2022م، وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وراجع عيادة الطوارئ 655 مستفيدًا، وعيادة الباطنية 317 مستفيدًا، وعيادة الصحة الإنجابية 139 مستفيدًا، وقسم الجراحة والتضميد 110 مستفيدين، وقسم المصابين بالأوبئة 249 مريضًا، وقسم الإحالة الطبية 6 أفراد، وقسم التغذية العلاجية 85 مستفيدًا، وقسم التوليد 4 أفراد، فيما صُرفت الأدوية لـ 1.474 فردًا، كما راجع قسم الأشعة 90 مستفيدًا، وقسم المختبر 469 مستفيدًا، وقسم التوعية والتثقيف 1.474 فردًا.

وفي الخدمات المرافقة راجع قسم الخدمات التمريضية 574 فردًا، وقسم نقل الدم شخصين، فيما جرى تنفيذ 3 أنشطة للتخلص من النفايات.

مركز الملك سلمان للإغاثة يدعم مركز الطوارئ لمكافحة الأمراض الوبائية في حجة

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية هو مركز سعودي مخصص للأعمال الإغاثية والإنسانية الدولية، تم تأسيسه في 27 رجب 1436 هـ بتوجيه من ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز آل سعود. ويقوم بعملية التنسيق مع المنظمات والهيئات العالمية، بهدف تقديم المساعدات للمحتاجين في العالم.[1] نفذ المركز عدداً من البرامج والمبادرات الإنسانية بهدف إيصال المساعدات الإغاثية للمستفيدين منها في العالم. واستفادت أكثر من 37 دولة حول العالم من المساعدات الإنسانية والإغاثية والإنمائية التي يقدمها المركز بالتعاون مع عدد من الشركاء الدوليين والإقليميين.